المساهمة المادية في تعليم القرآن وتيسير ذلك للمسلمين تُعتبر خدمة لكتاب الله - وهو يبقى - وأجر لا ينقطع؛لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)، والإنفاق في هذا من الصدقة الجارية والعلم النافع.
